Articles

Affichage des articles du juin 1, 2025

" فماذا عن حبّ السماء؟! ..." من رواية الفتى المنتظر الروائية نينارايسكيلا

Image
 " فماذا عن حبّ السماء؟! ..." الروائية نينارايسكيلا    الحبّ قاتل  الحبّ ضربٌ مبرح إلى أن يتورّم العمر،  الحبّ جري على سطح الكون حتى حوافه، الحبّ سقوطٌ من أعلى كوكبٍ،  إلى أعمق أسفلٍ.  الحبّ مرارة حلوة، ما أجمل بداياته وما أقسى نهاياته،  وما أحوش الصدور لزمنياته ...  للجلوس على جذع شجرته المقطوعة وإحتساء الأطلال. الحبّ لوحة روحٍ رمادية،   وحده القلب من لون بالأحمر،  الحبّ إبتسامة في الصباح،   وجنازة تحت ضوء القمر.   للحبّ عدة أوجه   في نفس الروح والجسد، للقلب الكثير من السبل، إلى حبّ واحد،  وللحبّ وجهة واحدة إلى كل قلب. الحبّ نقيض الاستقرار، حليف لغات الحرية،  الحبّ لسان القدر ،  بندقية الدهر، كون مشاعره، حرب الحبّ صمتٌ يقول كل شيء ...  الحبّ دربٌ طويل،  قطعته الأحلام حتى النهاية، وتعذب فيه الواقع حتى النهاية. الحبّ مدفون في عقل اللاوعي، إذا ظهر يجنّ الإحساس،  واذا غاب تنطفىء الحواس. الحبّ زورق خفيف،  يطفو فوق سطح الروح، يبرع المشي على رؤوس الأمواج، ينازل حتى النجاح، ي...

"هكذا يتشّكل الشرّ" من رواية "إبليس الرسول، نبي الظلام" للروائية نينارايسكيلا

Image
 "هكذا يتشّكل الشرّ" الروائية نينارايسكيلا   ،؛، عندما يتمّ إبتلاء المؤمن  ذو الطاقة الإيجابية  والأصل الشريف الوديع،  يزداد إيمانًا،  يحصد محصول قوته  من مزرعة شقاءه، يتعفّف بالتحمّل؛  فيرتقي لمزار الحكمة والرشد.  المؤمن الحقيقي  يصنع من حرمانه  صدقة يعطيها للأقلّ منه ضررًا،  ويؤسس من قلّة حيلته حضارات للشكر والإمتنان.  المؤمن الراسخ  يغزل من مصائبه وكربه خوفًا واضحًا  على أخيه من مثل ما أصابه.  المؤمن الفحل  في عزّ الغمّ والحزن والكسر،  يدعو مع غيره بالسرور والفرحة والجبر؛  أما حينما يتمّ إبتلاء " ال ك ا ف ر "  ذو وعيٍ غافل وجهلٍ عاقل، يزداد جُحُودًا وبَطَر، يغوص في مستنقعات التحسّر، يغذّي سخطه بالغيرة والغدر،  هو لا يحاول، وإنما ينفّذ الاستسلام  ثم ينحني لمقصلة الأمر وإذا ما رفع رأسه،  يكون ذلك مجرّد نفاقًا؛ فيضع عنق مصيره  في مشنقة السوء والمكر. من هنا إذن ينشقّ الشرّ؛  ذو هدف القضاء على صاحبه  قبل كل أمر، سيموّهه ليقدّم أفضل  ما لديه من قبح، يظ...

مناقشة الرواية : وإني لأجد ريحك الأديبة والباحثة الدكتورة حكيمة جعدوني

Image
   🔴 نستمع وإياكم إلى تسجيل البث المباشر  الأثيري لحصة مسائيات الأسبوعية في عددها الأخير لموسم صيف2024. https://youtu.be/gOHk4e0-mbU?si=--btQzfq4oeC5LoL لمساء يوم الأربعاء 18_09_2024 . ضيفة البرنامج الأديبة والباحثة الدكتورة حكيمة جعدوني في الإعداد. لمناقشة  الرواية : وإني لأجد ريحك في التقديم: م_السادات.  القناة الأولى في قلب الحدث. الأميرة مغيب 

رواية عجبت لفراغ للأديبة والروائية الدكتورة حكيمة جعدوني نينارايسكيلا

Image
 عجبت لفراغ  https://youtu.be/ndfRb8NwVMk?si=NlNnLpHbN4D0xJCx

رواية "سلبتك مني" - سر الخلود - الجزء الأول - حصة مسائيات -

Image
الجزء الأول  https://youtu.be/FZrckpEOU6I?si=j6B0iN8q8vrH4rEZ

رواية الحبّ متّهم للأديبة الدكتورة حكيمة جعدوني نينارايسكيلا

Image
https://youtu.be/U5k6DMOquAo?si=Z5-nCgDc1828Fd0U

حقيقة إحتلال اليهود للأرض المقدسة تخرج للعلن قراءة مفصلة للكاتبة الدكتورة جعدوني حكيمة نينارايسكيلا

Image
  قراءة مفصلة للكاتبة الدكتورة نينارايسكيلا • زعم بعض العلماء قديما أن “اليهود” سيصبحون قوةً عظمى مستقبلا في الأرض، وأن علوّهم هو علوُّ  السُّؤدد والتمكين. بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك، حين برّروا الاحتلال الصهيوني لعددٍ من الدول، مدّعين أن  الأمر ربّاني، وأن الله هو من أراد لهم هذا العلو! والأدهى أن بعض الأعراب من المنافقين لم يكتفوا بالتطبيع، بل سلّموا الأرض طواعية، وقالوا: “هذا قدر  الله… وهذا تأويل الآية!” وهكذا حوّلوا التفسير إلى تبرير، والخيانة إلى قضاء إلهي! “وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب…” الله لم يقل: إلى إسرائيل. فالفرق جوهري. فـ”بني إسرائيل” هم نسلٌ جاء من سلالة الأنبياء، وهم ليسوا “إسرائيل” المعاصرة،  ولا امتدادًا لمن يحتلّون الأرض اليوم. لقد كانوا في عهودٍ مضت، عباد صالحين وخرج من أصلابهم أنبياء. لكن، كما ذكرتُ سابقًا، اندسّ فيهم أقوامٌ آخرون، وهم “اليهود”. “لتفسدنّ في الأرض مرتين ولتعلنّ علوًّا كبيرًا”… التحذير هنا واضح… ليس من مقام تمكين، بل من مقام وعيد. فالله لم يأذن لهم بالعلو، بل أخبر عن علُوّهم كفسادٍ متكرر، وعلوٍّ مذمومٍ. والمكان المقصود في ا...